شاهد العالم الغربي الذي يبدع في كل شيء وحتى الشوارع والأرصفة التي نمشي عليها وأغطية الصرف الصحي أيضا يصنعون منها منظر جذاب وغريب
الأربعاء، 11 مايو 2011
الاثنين، 2 مايو 2011
لوحات من اعواد ثقاب محترقة
استطاع فنان روسي موهوب التقاط مجموعة من الصور الرائعة، تعتمد على بقايا أعواد الثقاب المحترقة، فيما يطلق عليه “فن أعواد الثقاب”، التي يرى في احتراقها أنها تمثل الحياة ذاتها.
وقالت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية إن الفنان الروسي ستانسلاف أريستوف (28 عاماً)، من مدينة يكترنبيرج بروسيا الوسطى، المتخصص في تقنية المعلومات، توجَّه إلى الفن لكي يطفئ رغبته المستعرة في صنع شيء جميل، وقد بدأ إبداعه الفني بمنحوتات لفراشات رائعة الجمال و قلوب محترقة.
وعن استخدام أعواد الثقاب المحترقة في فنه يقول أريستوف إنه قرر الاشتراك في مسابقة للتصوير في روسيا، وظل فترة لا يجد فكرة جديدة يشارك بها في المسابقة، وفي أحد الأيام كان يُشعل عود ثقاب وهو سارح، وفجأة اكتشف أن الدخان والكربون المتصاعد من عود الثقاب يُكوِّن تشكيلات مبهرة.
وعن هذه الواقعة يقول أريستوف “الطريف أنني لا أدخن، وإن أول عود ثقاب أحترقته كان للمشاركة في المسابقة، وجاء ذلك مصادفة حين نظرت إلى عود الثقاب المحترق واكتشفت أنه يمثل هذه الحياة”.
ويفسر ذلك قائلاً: “إن الاحتراق هو الماضي الذي يتصاعد منه دخان الذكريات، والجزء المتبقي من عود الثقاب هو المستقبل، أما النار فيهي الحياة”.
ويقول أريستوف: “رغم أن أعواد الثقاب تعد موضوعاً عادياً في الفن لكن تقديمها بهذه الطريقة هو الجديد، النار والدخان يمكن أن يقدِّما أشكالاً شديدة الغرابة، لكن المشاعر التي تصاحب النظر إليهما تبدو شيقة”. وتقول الصحيفة: إن أريستوف الذي أصبح فناناً مشهوراً في روسيا يأمل بتقديم فنه في لندن قريباً.
وقالت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية إن الفنان الروسي ستانسلاف أريستوف (28 عاماً)، من مدينة يكترنبيرج بروسيا الوسطى، المتخصص في تقنية المعلومات، توجَّه إلى الفن لكي يطفئ رغبته المستعرة في صنع شيء جميل، وقد بدأ إبداعه الفني بمنحوتات لفراشات رائعة الجمال و قلوب محترقة.
وعن استخدام أعواد الثقاب المحترقة في فنه يقول أريستوف إنه قرر الاشتراك في مسابقة للتصوير في روسيا، وظل فترة لا يجد فكرة جديدة يشارك بها في المسابقة، وفي أحد الأيام كان يُشعل عود ثقاب وهو سارح، وفجأة اكتشف أن الدخان والكربون المتصاعد من عود الثقاب يُكوِّن تشكيلات مبهرة.
وعن هذه الواقعة يقول أريستوف “الطريف أنني لا أدخن، وإن أول عود ثقاب أحترقته كان للمشاركة في المسابقة، وجاء ذلك مصادفة حين نظرت إلى عود الثقاب المحترق واكتشفت أنه يمثل هذه الحياة”.
ويفسر ذلك قائلاً: “إن الاحتراق هو الماضي الذي يتصاعد منه دخان الذكريات، والجزء المتبقي من عود الثقاب هو المستقبل، أما النار فيهي الحياة”.
ويقول أريستوف: “رغم أن أعواد الثقاب تعد موضوعاً عادياً في الفن لكن تقديمها بهذه الطريقة هو الجديد، النار والدخان يمكن أن يقدِّما أشكالاً شديدة الغرابة، لكن المشاعر التي تصاحب النظر إليهما تبدو شيقة”. وتقول الصحيفة: إن أريستوف الذي أصبح فناناً مشهوراً في روسيا يأمل بتقديم فنه في لندن قريباً.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)